مع توجّه الولايات المتحدة لمراجعة ملفات مواطني 19 دولة عقب حادث واشنطن، وتشديد أوروبا لقوانين اللجوء، تُحذّر الأمم المتحدة من تحوّل خطير نحو سياسات تضع الأمن قبل الحماية. هذه الموجة الجديدة قد تعيد تشكيل نظام اللجوء العالمي وتترك الفئات الأكثر ضعفًا بلا ملاذ آمن.