أحمد فتحي يصف قرار الأمم المتحدة حول الذكاء الاصطناعي بأنه طموح بلا أنياب: خطوة تاريخية لكنها ضعيفة في التنفيذ، إذ استبعدت القضايا الأخطر مثل الذكاء الاصطناعي العسكري واعتمدت على تمويل طوعي يضعف المصداقية. القرار يعترف بأهمية الحوكمة لكنه يفتقر إلى الأدوات الحقيقية لتحقيقها.